السؤال: ماحكم الحلف بقول والله أنك تأخد القلم مني ؟ والله لأضربك ؟ وما شابه من صيغ؟
الجواب :
إذا لم يكن عن قصد ووعي، فلا شيء عليه غير الاستغفار. وينبغي ترك هذه العادة القبيحة، فإن لها آثاراً وبيلة على حياة الانسان في الدنيا والآخرة؛ قال تعالى: "وَلا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ" (البقرة: 224)، وقال: "وَلَا تَتَّخِذُوا أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا وَتَذُوقُوا السُّوءَ بِمَا صَدَدْتُمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَلَكُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ وَلا تَشْتَرُوا بِعَهْدِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا إِنَّمَا عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ" (النحل: 94 - 95).
سماحة الشيخ عبدالحسن نصيف.
الجواب :
إذا لم يكن عن قصد ووعي، فلا شيء عليه غير الاستغفار. وينبغي ترك هذه العادة القبيحة، فإن لها آثاراً وبيلة على حياة الانسان في الدنيا والآخرة؛ قال تعالى: "وَلا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ" (البقرة: 224)، وقال: "وَلَا تَتَّخِذُوا أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا وَتَذُوقُوا السُّوءَ بِمَا صَدَدْتُمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَلَكُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ وَلا تَشْتَرُوا بِعَهْدِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا إِنَّمَا عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ" (النحل: 94 - 95).
سماحة الشيخ عبدالحسن نصيف.