مدونة موقع طريق الفضيلة للإجابة على الأسئلة الدينية
الاثنين، 30 يونيو 2014
مشيئة أهل البيت مشيئة الله
شيعتنا يفرحون لفرحنا ويحزنزن لحزننا
السؤال: إن بعض شبابنا في بعض المواليد بعد أن نفرح لفرح المعصوم في نهاية المجلس ننعى نعياً بسيطاً على أبي عبد الله عليه السلام، من باب الحرارة الموجودة في قلب المؤمن على مصاب الحسين، والتي لا تبرد أبداً، فهل البكاء في المواليد جائز؟ وصحيح؟ مع العلم أن البكاء لا يكون إلا بعد الفرح لفرح أهل البيت عليهم السلام؟
الجواب: يجوز والحرمة تحتاج إلى دليل، ولكن الأفضل مراعاة المناسبة، فنفرح لفرحهم ونحزن لحزنهم، كما ورد ذلك عنهم صلوات الله عليهم في روايات عديدة؛ ففي الخصال للشيخ الصدوق عن أمير المؤمنين عليه السلام في حديث الأربعمائة: "انَّ الله تبارك وتعالى اطلّعَ إلى الأرض فاختارنا واختار لنا شيعة ينصروننا ويفرحون لفرحنا ويحزنون لحزننا ويبذلون أموالهم وأنفسهم فينا أولئك منّا وإلينا". وبسنده عن الريان بن شبيب عن الإمام الرضا عليه السلام قوله: "يا ابن شبيب إنْ سرَّك أن تكون معنا في الدرجات العلى من الجنان فاحزن لحزننا وافرح لفرحنا وعليك بولايتنا".
وفي الوسائل نقلاً عن كامل الزيارات لابن قولويه القمي بسنده عن مسمع بن عبد الملك عن الإمام الصادق عليه السلام قوله: "رحم الله دمعتك أما إنك من الذين يعدون من أهل الجزع لنا والذين يفرحون لفرحنا ويحزنون لحزننا".
سماحة الشيخ عبدالحسن نصيف.
___________
شيعتنا يفرحون لفرحنا ويحزنون لحزننا
شيعتنا يفرحون لفرحنا ويحزنزن لحزننا
السؤال: إن بعض شبابنا في بعض المواليد بعد أن نفرح لفرح المعصوم في نهاية المجلس ننعى نعياً بسيطاً على أبي عبد الله عليه السلام، من باب الحرارة الموجودة في قلب المؤمن على مصاب الحسين، والتي لا تبرد أبداً، فهل البكاء في المواليد جائز؟ وصحيح؟ مع العلم أن البكاء لا يكون إلا بعد الفرح لفرح أهل البيت عليهم السلام؟
الجواب: يجوز والحرمة تحتاج إلى دليل، ولكن الأفضل مراعاة المناسبة، فنفرح لفرحهم ونحزن لحزنهم، كما ورد ذلك عنهم صلوات الله عليهم في روايات عديدة؛ ففي الخصال للشيخ الصدوق عن أمير المؤمنين عليه السلام في حديث الأربعمائة: "انَّ الله تبارك وتعالى اطلّعَ إلى الأرض فاختارنا واختار لنا شيعة ينصروننا ويفرحون لفرحنا ويحزنون لحزننا ويبذلون أموالهم وأنفسهم فينا أولئك منّا وإلينا". وبسنده عن الريان بن شبيب عن الإمام الرضا عليه السلام قوله: "يا ابن شبيب إنْ سرَّك أن تكون معنا في الدرجات العلى من الجنان فاحزن لحزننا وافرح لفرحنا وعليك بولايتنا".
وفي الوسائل نقلاً عن كامل الزيارات لابن قولويه القمي بسنده عن مسمع بن عبد الملك عن الإمام الصادق عليه السلام قوله: "رحم الله دمعتك أما إنك من الذين يعدون من أهل الجزع لنا والذين يفرحون لفرحنا ويحزنون لحزننا".
سماحة الشيخ عبدالحسن نصيف.
___________
السبت، 28 يونيو 2014
خطبة الرسول الأكرم (ص) في استقبال شهر رمضان
الجمعة، 27 يونيو 2014
أهل البيت لا يرضيهم إلا الأسماء العزيزة
الخميس، 26 يونيو 2014
هل كان أهل البيت (ع) يستعملون التقية؟
الأربعاء، 25 يونيو 2014
سبب اختلاف الفقهاء
الثلاثاء، 24 يونيو 2014
من فصول الصراع: إفشاء السر ونقض العزم
الاثنين، 23 يونيو 2014
وهو يرد على ادعاءات الزيدية -( لايجوز ان يكون من قول الانبياء ان الائمة اثنا عشر لان الحجة باقية على هذة الامة الى يوم القيامة والاثنا عشر بعد محمد صلى الله عليه واله وسلم قد مضى منهم احد عشر وقد زعمت الامامية ان الارض لاتخلو من حجة فيقال لهم ان عدد الائمة عليهم السلام اثنا عشر والثاني عشر هو الذي يملأ الارض قسطا وعدلا ثم يكون مايذكره من كون إمام بعده أو قيام القيامة ولسنا مستبعدين في ذلك الا بقرار باثني عشر اماما واعتقاد كون مايذكره الثاني عشر عليه السلام بعده )
والسيد المرتضى يذكر _( إنا لا نقطع على مصادفة خروج صاحب الزمان محمد بن الحسن عليهما السلام زوال التكليف بل يجوز أن يبقى العالم بعده زماناً كثيراً ولا يجوز خلو الزمان بعده من الأئمة ويجوز أن يكون بعده عدة أئمة يقومون بحفظ الدين ومصالح أهله وليس يضرنا ذلك فيما سلكناه من طرق الإمامة لأنّ الذي كلفنا إياه وتعبدنا منه أن نعلم إمامة هؤلاء الإثني عشر ونبينه بياناً شافياً إذ هو موضع الخلاف والحاجة ولا يخرجنا هذا القول عن التسمي بالإثني عشرية لأنّ هذا الاسم عندنا يطلق على من يثبت إمامة إثني عشر إماماً وقد أثبتنا نحن ولا موافق لنا في هذا المذهب فانفردنا نحن بهذا الاسم دون غيرنا) رسائل السيد المرتضى ج3 –ص 145 -146
نأمل منكم التوجيه والتوضيح - لكلام العالمين الكبيرين الشيخ الصدوق والسيد المرتضى رحمهما الله - ففي كلامهم دلالة على عدم تحديد الائمة عليهم السلام فقط بأثني عشر امام و عدم استبعاد كون ائمة بعد مولانا الامام الحجة صلوات الله عليه والاعتماد على ما يذكره ويقرره عند ظهوره المبارك.
الجواب: أما قول الصدوق فقد حصل في كلامه تحريف واضح، فإن الموجود في كتابه (كمال الدين وتمام النعمة) بالحرف الواحد هو: " اعتراض آخر:
قالت الزيدية لا يجوز أن يكون من قول الأنبياء: إن الأئمة اثنا عشر لأن الحجة باقية على هذه الأمة إلى يوم القيامة، والاثنا عشر بعد محمد صلى الله عليه وآله قد مضى منهم أحد عشر، وقد زعمت الإمامية أن الأرض لا تخلو من حجة. فيقال لهم: إن عدد الأئمة عليهم السلام اثنا عشر والثانى عشر هو الذي يملأ الأرض قسطاً وعدلاً، ثم يكون بعده ما يذكره من كون إمام بعده أو قيام القيامة، ولسنا مستعبدين في ذلك إلا بالإقرار باثنى عشر إماماً إعتقاد كون ما يذكره الثانى عشر عليه السلام بعده.
حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق - رضى الله عنه - قال: حدثنا عبد العزيز بن يحيى قال: حدثنا إبراهيم بن فهد، عن محمد بن عقبة، عن حسين بن الحسن، عن إسماعيل بن عمر، عن عمر بن موسى الوجيهي عن المنهال بن عمرو، عن عبدالله بن - الحارث قال: قلت لعلي عليه السلام: يا أمير المؤمنين أخبرني بمايكون من الأحداث بعد قائمكم؟ قال: يا ابن الحارث ذلك شيء ذكره موكول إليه، وإن رسول الله صلى الله عليه وآله عهد إلى أن لا أخبر به إلا الحسن والحسين عليهما السلام"[1].
وواضح أن الشيخ الصدوق رحمه الله معتقد بالاثني عشرية، متمسك بالقول بها، بل إنما كان هو في معرض الرد على الزيدية المشككين فيها. والتحريف حصل في موضعين: الأول: في التدليس على القارئ بأن الاثني عشرية تقول: "لا يجوز أن يكون من قول الأنبياء: إن الأئمة اثنا عشر ..." الخ؛ في حين أنه من قول الزيدية.
والثاني: هو تغيير كلمة (مستعبدين) إلى (مستبعدين). والفرق بينهما في غاية الوضوح. فالأولى تعني أننا لا يجب علينا أكثر من الاعتقاد بالاثني عشرية، بينما الثانية تعني أننا لا نستبعد القول بغير الاثني عشرية!.
ولو راجعنا كتاب الإكمال، قبل العبارة وبعدها، لاتضح لنا التدليس والتحريف في هذه العبارة المنسوبة إلى الصدوق أكثر.
وأما السيد المرتضى[2]، فلا يفهم من كلامه الشك والتردد في الاثني عشرية، وكيف يمكن فهم ذلك وهو في معرض رده على المشككين في الاثني عشرية. إنه يقول: إن الأئمة اثناعشر، حتى لو قلنا إن الإمام الثاني عشر يأتي بعده أئمة من تحت يده، إذ يكونون حينئذ نواباً له. ولا ينافي ذلك كونه خاتم الأئمة الخلفاء المنصوبين بعد رسول الله.
وهذا الكلام منه بطبيعة الحال مماشاة للمعترض في اعتراضه، بمعنى أنه حتى لو سلم بكلام الخصم، فيكون هذا جوابه. ولكننا في غنى عن هذا الجواب أصلاً نظراً للأحاديث الغفيرة الوفيرة التي تتحدث عن حضور المعصومين مرة أخرى في زمن الرجعة، بعد ظهور الإمام الحجة المنتظر المهدي، ورجوع سلطان الحق إلى أهله، وانتشار القسط والعدل، واندحار دول الجور والباطل.
سماحة الشيخ عبدالحسن نصيف.
______
[1] (كمال الدين وتمام النعمة: ص77).
[2] (رسائل المرتضى: ج3 ص97)
الأئمة إثناعشر وأهل البيت أربعة عشر
وهو يرد على ادعاءات الزيدية -( لايجوز ان يكون من قول الانبياء ان الائمة اثنا عشر لان الحجة باقية على هذة الامة الى يوم القيامة والاثنا عشر بعد محمد صلى الله عليه واله وسلم قد مضى منهم احد عشر وقد زعمت الامامية ان الارض لاتخلو من حجة فيقال لهم ان عدد الائمة عليهم السلام اثنا عشر والثاني عشر هو الذي يملأ الارض قسطا وعدلا ثم يكون مايذكره من كون إمام بعده أو قيام القيامة ولسنا مستبعدين في ذلك الا بقرار باثني عشر اماما واعتقاد كون مايذكره الثاني عشر عليه السلام بعده )
والسيد المرتضى يذكر _( إنا لا نقطع على مصادفة خروج صاحب الزمان محمد بن الحسن عليهما السلام زوال التكليف بل يجوز أن يبقى العالم بعده زماناً كثيراً ولا يجوز خلو الزمان بعده من الأئمة ويجوز أن يكون بعده عدة أئمة يقومون بحفظ الدين ومصالح أهله وليس يضرنا ذلك فيما سلكناه من طرق الإمامة لأنّ الذي كلفنا إياه وتعبدنا منه أن نعلم إمامة هؤلاء الإثني عشر ونبينه بياناً شافياً إذ هو موضع الخلاف والحاجة ولا يخرجنا هذا القول عن التسمي بالإثني عشرية لأنّ هذا الاسم عندنا يطلق على من يثبت إمامة إثني عشر إماماً وقد أثبتنا نحن ولا موافق لنا في هذا المذهب فانفردنا نحن بهذا الاسم دون غيرنا) رسائل السيد المرتضى ج3 –ص 145 -146
نأمل منكم التوجيه والتوضيح - لكلام العالمين الكبيرين الشيخ الصدوق والسيد المرتضى رحمهما الله - ففي كلامهم دلالة على عدم تحديد الائمة عليهم السلام فقط بأثني عشر امام و عدم استبعاد كون ائمة بعد مولانا الامام الحجة صلوات الله عليه والاعتماد على ما يذكره ويقرره عند ظهوره المبارك.
الجواب: أما قول الصدوق فقد حصل في كلامه تحريف واضح، فإن الموجود في كتابه (كمال الدين وتمام النعمة) بالحرف الواحد هو: " اعتراض آخر:
قالت الزيدية لا يجوز أن يكون من قول الأنبياء: إن الأئمة اثنا عشر لأن الحجة باقية على هذه الأمة إلى يوم القيامة، والاثنا عشر بعد محمد صلى الله عليه وآله قد مضى منهم أحد عشر، وقد زعمت الإمامية أن الأرض لا تخلو من حجة. فيقال لهم: إن عدد الأئمة عليهم السلام اثنا عشر والثانى عشر هو الذي يملأ الأرض قسطاً وعدلاً، ثم يكون بعده ما يذكره من كون إمام بعده أو قيام القيامة، ولسنا مستعبدين في ذلك إلا بالإقرار باثنى عشر إماماً إعتقاد كون ما يذكره الثانى عشر عليه السلام بعده.
حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق - رضى الله عنه - قال: حدثنا عبد العزيز بن يحيى قال: حدثنا إبراهيم بن فهد، عن محمد بن عقبة، عن حسين بن الحسن، عن إسماعيل بن عمر، عن عمر بن موسى الوجيهي عن المنهال بن عمرو، عن عبدالله بن - الحارث قال: قلت لعلي عليه السلام: يا أمير المؤمنين أخبرني بمايكون من الأحداث بعد قائمكم؟ قال: يا ابن الحارث ذلك شيء ذكره موكول إليه، وإن رسول الله صلى الله عليه وآله عهد إلى أن لا أخبر به إلا الحسن والحسين عليهما السلام"[1].
وواضح أن الشيخ الصدوق رحمه الله معتقد بالاثني عشرية، متمسك بالقول بها، بل إنما كان هو في معرض الرد على الزيدية المشككين فيها. والتحريف حصل في موضعين: الأول: في التدليس على القارئ بأن الاثني عشرية تقول: "لا يجوز أن يكون من قول الأنبياء: إن الأئمة اثنا عشر ..." الخ؛ في حين أنه من قول الزيدية.
والثاني: هو تغيير كلمة (مستعبدين) إلى (مستبعدين). والفرق بينهما في غاية الوضوح. فالأولى تعني أننا لا يجب علينا أكثر من الاعتقاد بالاثني عشرية، بينما الثانية تعني أننا لا نستبعد القول بغير الاثني عشرية!.
ولو راجعنا كتاب الإكمال، قبل العبارة وبعدها، لاتضح لنا التدليس والتحريف في هذه العبارة المنسوبة إلى الصدوق أكثر.
وأما السيد المرتضى[2]، فلا يفهم من كلامه الشك والتردد في الاثني عشرية، وكيف يمكن فهم ذلك وهو في معرض رده على المشككين في الاثني عشرية. إنه يقول: إن الأئمة اثناعشر، حتى لو قلنا إن الإمام الثاني عشر يأتي بعده أئمة من تحت يده، إذ يكونون حينئذ نواباً له. ولا ينافي ذلك كونه خاتم الأئمة الخلفاء المنصوبين بعد رسول الله.
وهذا الكلام منه بطبيعة الحال مماشاة للمعترض في اعتراضه، بمعنى أنه حتى لو سلم بكلام الخصم، فيكون هذا جوابه. ولكننا في غنى عن هذا الجواب أصلاً نظراً للأحاديث الغفيرة الوفيرة التي تتحدث عن حضور المعصومين مرة أخرى في زمن الرجعة، بعد ظهور الإمام الحجة المنتظر المهدي، ورجوع سلطان الحق إلى أهله، وانتشار القسط والعدل، واندحار دول الجور والباطل.
سماحة الشيخ عبدالحسن نصيف.
______
[1] (كمال الدين وتمام النعمة: ص77).
[2] (رسائل المرتضى: ج3 ص97)
الأحد، 22 يونيو 2014
الشذوذ الجنسي مرض ولا يمكن أن يكون فطرة
السبت، 21 يونيو 2014
من فصول الصراع: جمع العلوم دون ثمر
الجمعة، 20 يونيو 2014
هل تنام الملائكة والشياطين؟!
الخميس، 19 يونيو 2014
هل تبقى أجساد الأنبياء وأوصيائهم في القبر بعد وفاتهم؟
الأربعاء، 18 يونيو 2014
من فصول الصراع: التقصير في العبادة
الثلاثاء، 17 يونيو 2014
شرط القبول والنجاة في الآخرة
الاثنين، 16 يونيو 2014
"قل لن يصبنا إلا ما كتب الله لنا" والجبر والإختيار
الأحد، 15 يونيو 2014
الحكمة من خلق الشيطان والشرور
السبت، 14 يونيو 2014
الإنتظار والترقّب في زيارة الجامعة الكبيرة
طول عمر الإمام المهدي عجل الله فرجه
الجمعة، 13 يونيو 2014
أحاديث مروية عن الإمام المهدي المنتظر (ع)
الخميس، 12 يونيو 2014
بين مقام رسول الله (ص) والمهدي المنتظر (ع)
الأربعاء، 11 يونيو 2014
روح القدس
الثلاثاء، 10 يونيو 2014
خُلف الوعد.. والوفاء الكاذب
الاثنين، 9 يونيو 2014
من هو علي الأكبر عليه السلام؟
الأحد، 8 يونيو 2014
ما معنى حديث "إذا مات المؤمن خلي على جيرانه من الشياطين عدد ربيعة ومضر كانوا مشتغلين به"؟
السبت، 7 يونيو 2014
من فصول الصراع: الكسل والتسويف
الجمعة، 6 يونيو 2014
هل الحديث النبوي "أنا مدينة العلم وعلي بابها" صحيح؟!
3-السؤال: هل يمكن الحضور في مجالس نسائية والاستماع الى الاغاني دون المشاركة معهم في الرقص؟
4-السؤال: هل يجوز سماع الاغاني على الصيغة الكوميدية؟
5-السؤال: هل يجوز للنساء الغناء في ليلة الزواج فقط؟
6-السؤال: هل يجوز سماع او التغني بذكر اهل البيت ولكن باستعمال الات الطرب سواء في الاعراس او غيرها؟
7-السؤال: ما حكم الاستماع إلى الغناء ؟ وما هو معنى الغناء ؟
8-السؤال: نحن أبنائك من طلبة كلية القانون – جامعة بغداد – نرجوا من سماحتكم اجابتنا على هذا السؤال : هناك بعض الذين ينوون إقامة ما يعرف بحفلة التخرج للمرحلة الرابعة . علماً انه في مثل هذه الحفلات يحصل اختلاط بين الطلبة والطالبات . التي هي أكثر من متبرجات . كما انه تقام مثل هذه الحفلات ( حفلة التخرج ) سماع الأغاني والموسيقى وحتى الرقص في بعض الأحيان ، فهل يجوز المشاركة في مثل هذه الحفلة ؟ علماً أنه يتم دفع مبلغ من المال حتى يشارك الطالب في هذه الحفلة . وما هي نصيحتكم لمثل هؤلاء الطلبة والطالبات ؟
المصدر موقع المرجع السيد السيستاني.
إستفتاءات حديثة حول الغناء للمرجع السيد السيستاني
3-السؤال: هل يمكن الحضور في مجالس نسائية والاستماع الى الاغاني دون المشاركة معهم في الرقص؟
4-السؤال: هل يجوز سماع الاغاني على الصيغة الكوميدية؟
5-السؤال: هل يجوز للنساء الغناء في ليلة الزواج فقط؟
6-السؤال: هل يجوز سماع او التغني بذكر اهل البيت ولكن باستعمال الات الطرب سواء في الاعراس او غيرها؟
7-السؤال: ما حكم الاستماع إلى الغناء ؟ وما هو معنى الغناء ؟
8-السؤال: نحن أبنائك من طلبة كلية القانون – جامعة بغداد – نرجوا من سماحتكم اجابتنا على هذا السؤال : هناك بعض الذين ينوون إقامة ما يعرف بحفلة التخرج للمرحلة الرابعة . علماً انه في مثل هذه الحفلات يحصل اختلاط بين الطلبة والطالبات . التي هي أكثر من متبرجات . كما انه تقام مثل هذه الحفلات ( حفلة التخرج ) سماع الأغاني والموسيقى وحتى الرقص في بعض الأحيان ، فهل يجوز المشاركة في مثل هذه الحفلة ؟ علماً أنه يتم دفع مبلغ من المال حتى يشارك الطالب في هذه الحفلة . وما هي نصيحتكم لمثل هؤلاء الطلبة والطالبات ؟
المصدر موقع المرجع السيد السيستاني.
مشاركة مميزة
تطبيق صور ولائية للآيفون والآيباد!
بعد عمل متواصل دام عدة أشهر انتهينا من صناعة تطبيق "صور ولائية" للايفون والايباد. فكرة التطبيق هي تصاميم وخلفيات إسلامية...
بحث في هذه المدونة الإلكترونية
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2014
(338)
-
▼
يونيو
(34)
- مشيئة أهل البيت مشيئة الله
- شيعتنا يفرحون لفرحنا ويحزنون لحزننا
- خطبة الرسول الأكرم (ص) في استقبال شهر رمضان
- أهل البيت لا يرضيهم إلا الأسماء العزيزة
- هل كان أهل البيت (ع) يستعملون التقية؟
- سبب اختلاف الفقهاء
- من فصول الصراع: إفشاء السر ونقض العزم
- الأئمة إثناعشر وأهل البيت أربعة عشر
- الشذوذ الجنسي مرض ولا يمكن أن يكون فطرة
- من فصول الصراع: جمع العلوم دون ثمر
- هل تنام الملائكة والشياطين؟!
- هل تبقى أجساد الأنبياء وأوصيائهم في القبر بعد وفاتهم؟
- من فصول الصراع: التقصير في العبادة
- شرط القبول والنجاة في الآخرة
- "قل لن يصبنا إلا ما كتب الله لنا" والجبر والإختيار
- الحكمة من خلق الشيطان والشرور
- الإنتظار والترقّب في زيارة الجامعة الكبيرة
- طول عمر الإمام المهدي عجل الله فرجه
- أحاديث مروية عن الإمام المهدي المنتظر (ع)
- بين مقام رسول الله (ص) والمهدي المنتظر (ع)
- روح القدس
- خُلف الوعد.. والوفاء الكاذب
- من هو علي الأكبر عليه السلام؟
- ما معنى حديث "إذا مات المؤمن خلي على جيرانه من الش...
- من فصول الصراع: الكسل والتسويف
- هل الحديث النبوي "أنا مدينة العلم وعلي بابها" صحيح؟!
- إستفتاءات حديثة حول الغناء للمرجع السيد السيستاني
- من هم الأبدال؟ وكيف نصير أبدالاً؟
- هل كان إبليس طاووس الملائكة؟
- مكانة الإمام زين العابدين العلميّة بين الخاصة والعامة
- رسالة الإمام السجاد (ع) في الحقوق
- منزلة أبي الفضل العباس (ع) العلمية
- في يوم ولادة الحسين (ع) غفر الله لفطرس ودردائيل وص...
- شعاع في ذكرى مولد الإمام الحسين عليه السلام
-
▼
يونيو
(34)
- الحرمل واللبان لنفي السحر والحسد والشياطين
- إن لله عبادا لهم في أصلابهم أرحام كأرحام النساء
- عبادة الاسم والمعنى
- ما معنى قتال أمير المؤمنين عليه السلام القوم على التأويل؟
- ما رأي الدين في علم الطاقة الحديث؟
- الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا
- هل يجوز القول: إنا للحسين وإنا إليه راجعون؟
- في يوم ولادة الحسين (ع) غفر الله لفطرس ودردائيل وصلصائيل
- فضل الصدقة في ليلة القدر والليالي العشر الأخيرة
- الإنتظار والترقّب في زيارة الجامعة الكبيرة
المشاركات الشائعة
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2014
(338)
-
▼
يونيو
(34)
- مشيئة أهل البيت مشيئة الله
- شيعتنا يفرحون لفرحنا ويحزنون لحزننا
- خطبة الرسول الأكرم (ص) في استقبال شهر رمضان
- أهل البيت لا يرضيهم إلا الأسماء العزيزة
- هل كان أهل البيت (ع) يستعملون التقية؟
- سبب اختلاف الفقهاء
- من فصول الصراع: إفشاء السر ونقض العزم
- الأئمة إثناعشر وأهل البيت أربعة عشر
- الشذوذ الجنسي مرض ولا يمكن أن يكون فطرة
- من فصول الصراع: جمع العلوم دون ثمر
- هل تنام الملائكة والشياطين؟!
- هل تبقى أجساد الأنبياء وأوصيائهم في القبر بعد وفاتهم؟
- من فصول الصراع: التقصير في العبادة
- شرط القبول والنجاة في الآخرة
- "قل لن يصبنا إلا ما كتب الله لنا" والجبر والإختيار
- الحكمة من خلق الشيطان والشرور
- الإنتظار والترقّب في زيارة الجامعة الكبيرة
- طول عمر الإمام المهدي عجل الله فرجه
- أحاديث مروية عن الإمام المهدي المنتظر (ع)
- بين مقام رسول الله (ص) والمهدي المنتظر (ع)
- روح القدس
- خُلف الوعد.. والوفاء الكاذب
- من هو علي الأكبر عليه السلام؟
- ما معنى حديث "إذا مات المؤمن خلي على جيرانه من الش...
- من فصول الصراع: الكسل والتسويف
- هل الحديث النبوي "أنا مدينة العلم وعلي بابها" صحيح؟!
- إستفتاءات حديثة حول الغناء للمرجع السيد السيستاني
- من هم الأبدال؟ وكيف نصير أبدالاً؟
- هل كان إبليس طاووس الملائكة؟
- مكانة الإمام زين العابدين العلميّة بين الخاصة والعامة
- رسالة الإمام السجاد (ع) في الحقوق
- منزلة أبي الفضل العباس (ع) العلمية
- في يوم ولادة الحسين (ع) غفر الله لفطرس ودردائيل وص...
- شعاع في ذكرى مولد الإمام الحسين عليه السلام
-
▼
يونيو
(34)